الاحـد 10 محـرم 1434 هـ 25 نوفمبر 2012 العدد 12416







فضاءات

جيمس بوند تأمرك ويطارد «القاعدة»
صار عمر جيمس بوند خمسين سنة، وما زال يتجدد ويغير أعداءه ويطور أساليبه المبتكرة في مطاردتهم. كان بريطانيا صرفا في البداية، ثم صار متأمركا بقوه. بدأ حياته مطاردا جواسيس روسيا الذين نشطوا خلال الحرب الباردة، ومن ثم صار يطارد أفارقة وآسيويين، لنراه اليوم مشغولا بالإرهاب والإرهابيين. العالم يتغير وجيمس
مي زيادة في مسلسل تلفزيوني يكشف أسرارها
في غرفة صغيرة أشبه بالزنزانة جلست مي وهي في الخمسين من عمرها، بشعرها الأشعث الأسود، تزرع سيجارة جديدة في المنفضة الممتلئة بأعقاب السجائر، تمسك بالقلم وتهم بالكتابة على غلاف دفتر «ليالي العصفورية». بهذا المشهد الذي استعرنا نصه، تبدأ الحلقة الأولى من المسلسل التلفزيوني «الآنسة مي»، الذي يصور سيرة الأديبة
رواية التحولات في السعودية
بعد توقف استمر عاما كاملا أعادت جماعة «حوار» في النادي الأدبي بجدة جلساتها بتداول موضوع يتعلق بالتحولات في الرواية المحلية تحت عنوان: «رواية التحولات في السعودية». وقد أثارت ماهية العنوان وعلاماته جدلا بين المشاركين، خاصة فيما يتعلق بتحديد معالم التحول والأسماء التي قدمت أعمالا روائية رصدت التحولات.
إياد الحكمي: الشعر أفيون الحياة
رغم حداثة سنه وتجربته، فقد بدأ من القمة، فلم يعرفه الأدباء والمثقفون خارج مدينته إلا في اليوم الذي قلد فيه بردة «شاعر شباب عكاظ»، بعد أن فازت قصيدته بالمركز الأول من بين عشرات المتسابقين من الشباب. وقبلها حازت مجموعته الشعرية الأولى «على إيقاع الماء» جائزة الشارقة للإبداع العربي. في بدايته الشعرية،
الحقيبة الثقافية
* عن مشروع «كلمة» للترجمة التابع لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، صدر مؤخرا كتاب جديد بعنوان «التوابل.. التاريخ الكوني» للمؤلف فريد كزارا، وترجمة إيزميرالدا حميدان. ويتساءل الكتاب، عن «التوابل» التي أصبحت رفاهية لا بد منها على كل مائدة، فهي تضيف سحرا وألقا وتميزا إلى طعامنا، ويتناول أماكن هذه النكهات
قضايا العرب القاتلة
لم يكتف حازم صاغية بما أثارته كتاباته في الصحف والدوريات والمواقع الإلكترونية، وكتبه، واهتماماته المعرفية، وهمومه وقلقه الدائم بشأن المستجد، واقترافاته الكتابية المغايرة، وارتكابه المعاصي المختلفة المثيرة للجدل، وطموحه لتشييد ما هو أعقد من ثنائيات الأبيض والأسود، والسيف والقلم، والحبر والرصاص. لم
حجاب: أطفالنا ضاعوا في الزحام
ما بين أجواء روايتي الكاتب يوسف زيدان «عزازيل» و«النبطي»، وبعض المجموعات القصصية القصيرة، وبعض الروايات الكلاسيكية، خاصة أعمال الكاتب الإنجليزي الأشهر تشارلز ديكنز، يتنقل الشاعر المصري شوقي حجاب في فضاء المعرفة والقراءة، لافتا إلى أن هناك بعض الأعمال التي يحرص على الرجوع إليها من حين لآخر مثل كتاب
مشاهدات تحولت إلى كلمات ناطقة
يشكل صدور ديوان «دفتر العابر» للشاعر المغربي ياسين عدنان محطة ملفتة في مسيرة هذا الشاعر. فقد جاء هذا الديوان ليؤكد تطورا لافتا في تجربة صاحب «رصيف القيامة»، العمل الشعري الذي عرفت فيه قصيدة عدنان نضجها الشعري. وإذا كانت قصيدة «رصيف القيامة»، وهي إحدى قصائد الديوان، الذي أخذ نفس العنوان، كتبت إثر
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012